مَواهِبُ الجَليلِ في تَحْريرِ ما حَوَاهُ مُخْتَصَرُ الشيخِ خَليلٍ) للعلامة :على بن زين العابدين، نور الدين الأُجهوري (ت:1066هـ) من قوله: (أوْ في أصلِهِ بِالْخَرْصِ...) إلى قوله: ( حيثُ لمْ تجبِ الزكاة): تحقيقًا ودراسةً

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 مقيدة ومسجلة بقسم الدراسات الإسلامية - کلية الآداب - جامعة جنوب الوادي

2 أســـتاذ الفـقــه بقســـم الــدراسـات الإســلامــيـــة- کلية الآداب - جامعة جنوب الوادي

3 مدرس بقسم الــدراسـات الإســلامــيـــة - كلية الآداب – جامعة جنوب الوادي

10.21608/qarts.2025.318386.2066

المستخلص

هناك كثيرٍ من المعاملاتِ التي تجري بين الناس قديمًا ، وحديثًا، وكثيرًا من الضوابط الشرعية، التي لابدَّ من مراعاتها حتي لا يحدث بين الناس اختلاف في هذه المعاملات ، ومن هذه المعاملات : الخرص ، وما هي شروطه ، والضوابط الشرعية في الفقه الإسلامي ، وذلك وفق شروط خاصة ، وضوابط شرعية محكمة ، لا بد من مراعاتها والالتزام بها ؛ لأن هناك أشياء تجوز قسمتها بالخرص : مثل التمر والعنب وذلك وفق شروط ، وأشياء لا تجوز قسمتها بالخرص ، إذًا؛ لا بد من معرفة الخرص وشروطه وضوابطه ، حتي لا يحدث اختلاف بين الناس ؛ ولأن هذه المعرفة تساعد الناس في عدم المشقة والإحراج ، والتعب في المعاملات فيما بينهم ؛ وهذا كله من الجوانب اللازمة لدي البشر من أجل استقرار الحياة .

فقد أهتم العلماء بذلك اهتمامًا بالغًا، ومن هذه العلماء الإمام نور الدين الأجهوري في كتابه : مَواهِبُ الجَليلِ في تَحْريرِ ما حَوَاهُ مُخْتَصَرُ الشيخِ خَليلٍ للعلامة :على بن زين العابدين، نور الدين الأُجهوري .

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية